في الذكرى الثامنة لانتصار عدن ،الشرارة الأولى للتحرير من الغزو الامامي

  حمداً لك إلهي يا من عندك مفاتيح كل شيئ في الأرض والسماء وقد حققت حلم الملايين

اذا كانت الحماقة وكثرة الشتم والسباب والكذب البواح يصنع الدول أو يستعيدها،

لم تدر عجلة الحوار الوطني الشامل 2013 إلا مع توقيع أعضائه من مشرق اليمن وثيقة

تزايدت ردود الأفعال بين الأوساط السياسية والمجتمعية الحضرمية ضد استمراء تهميش

في صيف 2007م بمدينة عدن دعيت لحضور محاضرة للأستاذ المناضل محمد قحطان فك الله أسره،

منذ البداية قلنا إن تبني مشروع الإنفصال، على نحو ما يحدث منذ 2015; يعرقل مشروع تحرير

أحدثت الحملة الدعائية الموجهة ضد وزير الخارجية أحمد بن مبارك، محاولات غير صائبه،

"مسؤول" حو/ثي؛ متحذلق، يُفرِط في المزاعم  الوطنية في منشوراته، وكأن جماعته

يبدو وكأن مشروع  تفتيت اليمن صار يمضي في فراغ دون رادع أو كبح يذكر. وقد أُريد 

كان المشروع الإنفصالي يجلب الخجل والتواري  والعار، وحري به أن يبقى كذلك على

البيان الصحفي الذي صدر من مكتب الرئيس العليمي، وتحدث عن حق تقرير المكانة

في زمن الحرب وفي ظل الحصار وفي ظل تعميد الجهل ومحاربة التعليم في مناطق

    في حضرة التكريم التلالي ، الذي أقيم صباح الأربعاء وقدم هوية وعمق سنوات

لأننا بلا قانون ينظم فضاء النشر الجديد ( واقعاً ) سادت الفوضى وسائل التواصل (

الحقيقة الموجعة أن جنوب اليمن أصبح في قبضة الحوثيين من خلال المسؤولين الخونة في

    رحل عنا طيب الذكر الشاعر والأديب/ أحمد ناصر جابر " الجابري " رحمة الله تغشاه

ردا على أحمد الشامي مدير شركة النفط بشبوة، الذي لفق الاكاذيب وحاول تحريف الحقيقة

قرأت كغيري مقالاً لسيادة الرئيس السابق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (

  "لا يمن بدون حضرموت", هكذا تحمل التأكيدات الامريكية و الأوروبية وحتى