أحدثت الحملة الدعائية الموجهة ضد وزير الخارجية أحمد بن مبارك، محاولات غير صائبه،

"مسؤول" حو/ثي؛ متحذلق، يُفرِط في المزاعم  الوطنية في منشوراته، وكأن جماعته

يبدو وكأن مشروع  تفتيت اليمن صار يمضي في فراغ دون رادع أو كبح يذكر. وقد أُريد 

كان المشروع الإنفصالي يجلب الخجل والتواري  والعار، وحري به أن يبقى كذلك على

البيان الصحفي الذي صدر من مكتب الرئيس العليمي، وتحدث عن حق تقرير المكانة

في زمن الحرب وفي ظل الحصار وفي ظل تعميد الجهل ومحاربة التعليم في مناطق

    في حضرة التكريم التلالي ، الذي أقيم صباح الأربعاء وقدم هوية وعمق سنوات

لأننا بلا قانون ينظم فضاء النشر الجديد ( واقعاً ) سادت الفوضى وسائل التواصل (

الحقيقة الموجعة أن جنوب اليمن أصبح في قبضة الحوثيين من خلال المسؤولين الخونة في

    رحل عنا طيب الذكر الشاعر والأديب/ أحمد ناصر جابر " الجابري " رحمة الله تغشاه

ردا على أحمد الشامي مدير شركة النفط بشبوة، الذي لفق الاكاذيب وحاول تحريف الحقيقة

قرأت كغيري مقالاً لسيادة الرئيس السابق لجمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية (

  "لا يمن بدون حضرموت", هكذا تحمل التأكيدات الامريكية و الأوروبية وحتى

متعودون على التعرض للفبركات والحملات المغرضة، والأكاذيب، ونفهم دوافعها، وسبق

إذ كان لابد لغياب الرؤية الواضحة وعدم الفهم الكامل بمتطلبات العقد السياسي ومعنى

نقترب من مرور 24 ساعة على الحادث الذي تعرض له رئيس فرع الانتقالي الجنوبي في حضرموت

     البردوني : روح,  وجدان , وتاريخ , وذاكرة وحساسية خاصة وذائقة لا تخطئه

     عندما تكون بداية أي رجل من بيت كريم، وبيت فاضل، وتصقل ذلك علوم يتربع

  ظهرت جماعة الحوثي في البداية كــ(تفاهة) لا تستحق الاهتمام، ولم يكن يخطر في بال

  تدهشك عدن بتاريخها العريق وبركان تكونها الضارب في القدم، ومعالمها المدنية