كتابنا

محمد علي محسن
الثلاثاء 08 يناير 2013 12:15 صباحاً
لطالما قلت بان المشكلة أكبر من ان تختزل بسحب موقع عسكري مرابط هنا أو إعادة فصيلة جُند الى ثكناتها بعد ان صارت مهمتها قاصرة على تسليط فوهاتها ورصاصها وعدسات مراقبتها على السكان القاطنين
الخميس 03 يناير 2013 02:27 مساءً
ساعة واحدة ، ومرة واحدة ، ولقاء واحد ، وجماعة واحدة ، ومع كل ذلك احسست وكأنني اقطع المسافات الشاسعة في لحظة زمن ، كما وشعرت فيها انني إزاء كائنات بشرية جائلة حالمة طامحة مستشرفة الافاق البعيدة
السبت 29 ديسمبر 2012 03:36 مساءً
قلت نعم للرئيس عبد ربه منصور قبيل انتخابه رئيسا توافقيا وانتقاليا يوم 21فبراير ؛ وأجدني اليوم وغدا نصيرا ومعينا وناصحا له – وايضا – ناقدا لسلطانه إذا ما رأيت فيه اساءة واستغلال فج وعبثي
الأحد 23 ديسمبر 2012 01:37 مساءً
ما أن صدرت القرارات الرئاسية بشأن هيكلة ومأسسة الجيش ؛ حتى انهالت برقيات التأييد والتهنئة من كل حدب وصوب ، وكأن هذه البلاد ليست البلاد التي يستلزمها فعل الكثير والكثير كي يتوقف التخريب
الأربعاء 19 ديسمبر 2012 02:18 مساءً
سأضم صوتي لصوت الدكتور صالح علي باصره الذي قال متهكما : قولوا لنا ما هو سقف اخوتنا في الشمال ؛ إما اخوتنا في الجنوب فسقفهم واضح ، ومعلن ، اعلاه استعادة الدولة وفك الارتباط ، وادناه فيدرالية
الأحد 16 ديسمبر 2012 02:24 مساءً
السؤال المهم هو أين موضع الرئيس عبد ربه من المؤتمر ؟ واين المؤتمر من الرئاسة والحكومة ؛ بل ومن العملية السياسية القائمة على اساس توافقي شراكي بين القوى المختلفة المعنية بمهمة الانتقال
الثلاثاء 11 ديسمبر 2012 03:41 مساءً
رتابة وسأم وفزع كبير من المجهول، الوقت يمضي بسرعة دونما توقف أو انتظار، حالنا لا يوحي بثمة استجابة وتكيف يمكنه كسر الإفراط بالتشاؤم المستبد فينا، واقفون، حائرون، تائهون، وجلون، إننا كمن أضاع
الجمعة 23 نوفمبر 2012 02:50 مساءً
لا أعلم اين هي المشكلة تحديدا ؟ هل هي في ذهن واداء رئاسة الدولة أم في دائرته الضيقة المحيطة أم في مكون الحكومة العجيب أم في طبيعة التعقيدات القبلية والعسكرية الحائلة دون اتخاذ اجراءات ثورية
الاثنين 12 نوفمبر 2012 03:05 مساءً
أتأمل في واقع يمور ويغتلي بثورات مطلبية لا تتوقف عند قضية ومطلب ؛ فلا أجد ثمة تناغم وتماهي بين عنفوان شبابي ثوري متحفز ومتوثب لمخر عُباب المحيط واهواله المضطربة المتقلبة ، وبين جمود وخمول
الثلاثاء 06 نوفمبر 2012 02:04 مساءً
سالمين ابن خزانة
قال في حديث جماهيري للنساء عام 1975م : إن والدتي مارست كل المهن الحرفية طوال خمسة عشر سنة من أجل أن أدرس وأتعلم ، وكانت الداعم لي يوم عرسي ، وكانت الأب والأم والصديق والأنيس ..
السبت 03 نوفمبر 2012 02:45 مساءً
قلنا مثل هذا الكلام في الماضي وسنقوله اليوم وغدا ، فمن يزرع الريح يحصد العاصفة ، ومن يبذر الحقد والكراهية والعنف لن يجني غير الويل والثبور والخسران المبين ! فالبغض والعنف والانتقام حين تصير
السبت 27 أكتوبر 2012 01:49 مساءً
لماذا الوحدة ولماذا التجزئة ولماذا الفدرلة؟ فحين ينافح البعض منا على بقاء اليمن متوحدا بناء وصيغته الاندماجية القائمة ؛ فعلى هؤلاء ان يحدثونا بلغة شفافة وواقعية تحترم عقولنا وتنتصر لمصلحتنا
الأحد 21 أكتوبر 2012 10:55 مساءً
قبل عقد ونصف تقريبا كانت مدينة عدن قد سبقت العاصمة صنعاء بسلسلة انفجارات أقضت مضاجع السكان, وأحالت سباتهم وليلهم إلى ساعات رعب وهلع لم تنته وتزول حتى بعيد انتهاء أخر قذيفة صاروخية متفجرة في
الجمعة 19 أكتوبر 2012 02:32 مساءً
في ندوة نظمها منتدى ( وعي ) بيت اليزيدي مديرية دمت عصر الاحد 14أكتوبر ؛ كان أحد شباب المنطقة قد سأل العبد الفقير السؤال التالي : ماذا تتوقعون من مؤتمر الحوار الوطني في ظل تركيبته المختلفة وغير
الأربعاء 17 أكتوبر 2012 03:45 مساءً
ما يحسب لثورة 14أكتوبر 63م هو أنها لم تكن ثورة على المحتل الانكليزي ؛ وإنما كانت ثورة مكتملة بكل المقاييس والمعايير الفلسفية والسياسية والكفاحية والثورية والتاريخية والوطنية والحقوقية
الاثنين 15 أكتوبر 2012 10:48 مساءً
حين سئُل الرئيس الأسبق من إذاعة ال bbc - عقب تبؤه مقاليد الحكم خلفا للرئيس احمد الغشمي - عن ملابسات جريمة القتل للرئيس إبراهيم ألحمدي أجاب قائلا : إنها جريمة شرف وعار ويفضل عدم ذكر تفاصيلها كونها
الخميس 11 أكتوبر 2012 03:48 مساءً
بعد حرب 94م كنت قد تناولت ظاهرة تمدد القبيلة في محافظات الجنوب ،حينها كتبت موضوعا في صحيفة الأيام وحمل عنوان ( حزبي يبحث عن قبيلة ) ربما كان العنوان تأسيا بكتابات ساخرة للرائع عبد الكريم الرازحي
السبت 06 أكتوبر 2012 10:56 مساءً
قالت العرب قديماً : استشارة القلب شهرا ، واستشارة العقل دهراً . قول كهذا يفهم منه أن التغني بالتوحد في الأمس يماثل الدعوة للتجزئة اليوم فكلاهما التوحد أو التجزئة غلب عليهما العاطفة الجياشة
الأربعاء 03 أكتوبر 2012 04:47 مساءً
أخي الرئيس ماذا تنتظر ؟ إرهاب منظم يحاصرك في دارك ، وصراع مراكز قوى لا مهمة لها غير تقويض سلطانك وإضعاف دولتك ، تخريب الكهرباء والنفط والغاز غايته زعزعة ثقتنا فيك أولا ؛ وتاليا ، هدفه