كتابنا

محمد علي محسن
الجمعة 06 فبراير 2015 02:24 صباحاً
جمال بن عمر وليس صالح او عبد الملك أو الرئيس هادي أو المؤتمر أو المشترك ، كيف ولماذا بات السيد جمال بن عمر هو الشماعة التي يُعلق عليها أخطاء واخفاق القوى السياسية والعسكرية والقبلية
السبت 31 يناير 2015 09:45 مساءً
هذه هي المرة الثالثة التي أضطر فيها لإستخدام العنوان ذاته – ومازالت الثورة مستمرة – فالمرة الاولى كانت عقب توقيع الفرقاء على مبادرة الخليج بينما المرة التالية لم يمض عليها أشهرا وتحديدا
الثلاثاء 13 يناير 2015 05:47 مساءً
الإنسان في أوطاننا بلا قيمة أو أهمية ،ليموت عشرة ،مائة ،ألف ؛ فإين المشكلة ؟! إننا إزاء ثقافة موت قائلة بان حياتنا لا تضاهي جناح بعوضة ،وأن دنيانا فانية لا تستحق منّا أي اهتمام أو جهد يعلي
السبت 10 يناير 2015 05:47 مساءً
على أثر ما تناولته من نقد للوهابية والصوفية كفكرتين متصادمتين الآن كان احد العارفين بالوهابية قد هاتفني وبما يشبه العتاب خاطبني : الصوفية أم الحوثية يا محمد ؟ بالطبع الرجل اراد القول بان
الاثنين 05 يناير 2015 01:32 صباحاً
نتصالح .. لنتسامح .. لنعفو .. لنتفق ولنتعاون ..لنتعايش .. لنتحاور ، لنغلب لغة الصفح والوئام والسلام والمحبة .. لنتحزب ولنختلف سياسيا وفكريا ومذهبيا .. لنتعلم كيف نختلف وكيف نصفح ونتسامح وكيف نتعايش
الخميس 18 ديسمبر 2014 12:24 صباحاً
في فيلم " سوق المتعة " يُطلق سراح بطل القصة أحمد حبيب – قام بالدور الفنان محمود عبد العزيز – الرجل الذي يخرج من السجن شخصا غريب الأطوار ، ميال إلى ممارسة هواياته الناشزة بمتعة لا نظير لها ،
الأحد 09 نوفمبر 2014 04:11 مساءً
صالح: هادي يتلاعب بمخرجات الحوار واتفاق السلم وكذا اللعب بورق الحراك والانفصال والقاعدة من اجل التمديد والاحتيال على الدستور والاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات البرلمانية
السبت 01 نوفمبر 2014 11:33 مساءً
كل هذا الدم النازف وكل هذه القرابين المهرقة لا صلة لها مطلقاً بالدين أو الوطن أو الثورة أو الوحدة أو النظام، فمن يقول إن الحرب المستعرة بين أنصار الشريعة وأنصار الله هي معركة مقدسة ومشرفة, فهو
الخميس 09 أكتوبر 2014 02:17 صباحاً
شخص يمتشق بندقيته فيخرج للنَّاس وكأنه علي حيرو زمانه.. فعلي حيرو هذا ذاع اسمه وصيته في عدن إبان الستينات؛ لكنه وعند مقارنة أفعاله إذاك بأفعال علي حيرو الضالعي في وقتنا الراهن فبكل تأكيد
الجمعة 03 أكتوبر 2014 02:17 صباحاً
لحوثيون في ورطة وعليهم تحرير أنفسهم سريعا وقبل أن يأخذهم انتصارهم العسكري إلى مهاوٍ خطرة وكارثية.. أقول مثل هذا الكلام بناء ومعطيات مجتمعية ووطنية واقعية أعدها حصيلة أيام وجيزة على مسألة
الجمعة 29 أغسطس 2014 03:54 صباحاً
في الحرب الكونية الثانية كان الشعب المصري في الاغلب متعاطفا مع الالمان بينما ملكهم " فاروق " كان معروفا انه مع الايطاليين وذلك بحكم نشأة ابيه الايطالية وكذا صداقته وحتى حاشية بلاطه التي
الأربعاء 13 أغسطس 2014 01:41 صباحاً
حكي ان طلاب كلية الهندسة بجامعة يمنية واثناء تطبيقهم في منشأة خاصة كانوا قد اهتدوا لابتكار وسيلة تمكنهم من تصوير لما عجزوا عنه بكاميراتهم الشخصية المتواضعة . هذه الوسيلة عبارة عن لعبة اطفال "
الأحد 03 أغسطس 2014 02:16 صباحاً
لن ارهق نفسي في متاهة التنديد والشجب لقرار رفع الدعم عن البنزين والديزل ؛ فمثل هذا الموقف ليس إلَّا محاولة عبثية ميؤوس منها إزاء قرار تم اتخاذه كضرورة وحتمية لا مناص من تعديله او التراجع عنه
الأربعاء 16 يوليو 2014 04:38 صباحاً
ما حدث في عمران أعده نتاج لجملة من الاسباب ، فمن هذه الاسباب ما يتعلق بغياب الدولة سلطة وقوة وهيبة ونظام ومؤسسة وفي مساحة استأثرت بها القبيلة واعرافها وولاءتها قرونا من الزمن .
وزادت وضعيتها
الخميس 19 يونيو 2014 05:17 صباحاً
أين اختفى صوت الشيخ بن الشيخ ؟ فحين هاجم الجيش جماعات الارهاب في أبين وشبوه خرج على الملاء قائلا :كيف تقتلون من يقول ربي الله ويحارب عدوة الاسلام امريكا ؟ يا لبؤس هذا الشعب المخدوع المُغرر به
الثلاثاء 10 يونيو 2014 12:33 صباحاً
عاد صديقي من اديس بابا منبهرا بما احرزته العاصمة الاثيوبية من نهضة عمرانية وتجارية واستثمارية وخلال خمسة عشر سنة على مغادرته لها . خلته في أول الامر مازحا لا جادا ، فكل ما اعرفه عن هذا البلد هو
الجمعة 30 مايو 2014 03:05 صباحاً
كثر الكلام عن الرئيس هادي الذي مازال مسكونا بهاجس نائب الرئيس ، لكننا بالمقابل لم نسمع شيئا عن اولئك الذين لم يستوعبوا منطق التاريخ واحداثه ومجرياته ، فالواقع يؤكد ان ذاك النائب الصامت الصابر
الثلاثاء 20 مايو 2014 01:04 صباحاً
وعاودت " الايام " ومع عودتها الثالثة المكللة بخمسة اعوام من التوقف القسري المشرف عادت ارواحنا مبتهجة فرحة رغم بؤس واحباط وكدر واقع لا يبدو فيه متسع للاحتفاء ولو للحظات مسروقة من عمرنا المبدد
الأربعاء 14 مايو 2014 01:48 صباحاً
أعجب ما فينا هو أننا – وبالذات العرب – جعلنا من دين الاسلام مجرد ظاهرة صوتية ومجرد طقوس مكررة نؤديها في اوقات معلومة ومجرد تراتيل وتمتمات ومظاهر احتشاد كثيف نمارسه كعادة لا كعبادة جوهرها
الأحد 04 مايو 2014 09:19 مساءً
وزير خارجية مصر الأسبق/ أحمد أبو الغيط, لا يختلف كثيراً عن وزير داخلية العراق الأسبق باقر جبر صولاج, الذي نسب له الكاتب والمؤرخ العراقي رشيد الخيُّون قولة أطلقها في حمى الخلاف الدبلوماسي